Driouchcity.info
No Result
View All Result
  • الدريوش
  • الناظور
  • وطنية
  • دولية
  • الدريوش
  • الناظور
  • وطنية
  • دولية
No Result
View All Result
Driouchcity.info
No Result
View All Result

مسابقة في فن الخطابة بالإنجليزية تُفوق تلاميذ بثانوية عبد الكريم الخطابي

مسابقة في فن الخطابة بالإنجليزية تُفوق تلاميذ بثانوية عبد الكريم الخطابي
الدريوش سيتي

تحرير: ريم السليماني 

صور: حمزة حجلة

من أجل تشجيع التلاميذ للمشاركة في المسابقات الإقليمية والجهوية والوطنية، شهدت ثانوية عبد الكريم الخطابي التأهيلية بالناظور، تنظيم مسابقة في فن الخطابة باللغة الإنجليزية الاسبوع الماضي، حيث تميز مجموعة من التلاميذ في المسابقة وابرزوا مواهبهم في اللغة الانجليزية.

المسابقة عرفت تنسيقا محكما ومنظما من طرف اندية المؤسسة، وهي الشكل التربوي الجديد الذي اشرفت عليه وزارة التربية الوطنية كخطة بديلة لانجاح المؤسسة التربوية بالبلاد والسير قدما بمستوى التمدرس بالمغرب بصفة عامة.

وحسب تعريف اللغة الانجليزية الذي نشره موقع ويكيبيديا، نقتبس لكم التعريف التالي:

التعريف نقلا عن موقع ويكيبيديا:

الإنْجِلِيزِيَّةُ (English) لُغَةٌ جِرْمَانِيَّةٌ غربيةٌ ظهرتْ في إنْجِلْتِرَا العصورِ الوسطى، وأضحتْ في القرنِ الـ21 مـ (الـ15 هـ) وبفعلِ العَوْلَمَةِ لغةً دوليةً واسعةَ الانتشارِ. هي أكبرُ لغةٍ في العالمِ من حيثُ عددِ الناطقينَ، وثالثُ أكبرِ لغةٍ في العالمِ من حيثُ عددِ المتحدثينَ الأصليينَ بعد اللغتينِ الصينيةِ المعياريةِ والإسبانيةِ. يُقدَّرُ حاليًّا وجودُ أكثرِ من مليارَيْ متحدثٍ بالإنجليزيةِ. بدأَ انتشارُ الإنجليزيةِ الحديثةِ في العالمِ منذُ القرنِ الـ17 مـ (الـ11 هـ) نتيجةً للنفوذِ العالميِّ للإمْبَراطوريةِ البريطانيةِ وبعدها الولايات المتحدة الأمريكية. تُعَدُّ الإنجليزيةُ اللغةَ الأجنبيةَ الأولى في عددٍ من الدولِ العربيةِ، خاصةً دولُ المشرقِ العربيِّ، بينما تُعَدُّ اللغةَ الأجنبيةَ الثانيةَ بعدَ الفرنسيةِ في دولِ المغربِ العربيِّ.

الإنجليزيةُ، خلافًا لما يعتقدُه كثيرونَ، لم تنشأْ عن اللغةِ اللاتينيةِ، وإنما هي إحدى اللغاتِ الجرمانيةِ، كالألمانيةِ. تنتمي هذه اللغاتُ كلُّها إلى العائلةِ اللغويةِ الهنديةِ الأُورُبِّيَّةِ. هذا الاعتقادُ لا شكَّ أن مردَّه تأثرُ الإنجليزيةِ الشديدُ باللغتينِ الفرنسيةِ وأمِّها اللاتينيةِ، اللتينِ تُسْهِمانِ معًا بثلثيِ المعجمِ الإنجليزيِّ.

تاريخ مختصر
المقالة الرئيسة: تاريخ اللغة الإنجليزية
بدأَ تاريخُ اللغةِ الإنجليزيةِ في الجزيرةِ البَرِيطَانِيَّةِ بقدومِ قبائلَ جرمانيةٍ ابتداءً من القرنِ الـ5 مـ (الأولِ قبلَ الهجرة) لتَحِلَّ مَحَلَّ القبائلِ القِلْطِيَّةِ الأصيلةِ التي نزحتْ نحوَ المرتفعاتِ في غربيِّ الجزيرةِ، ويحلَّ لسانُهم محلَّ اللسانِ القلطيِّ. كانتْ هذه القبائلُ المهاجرةُ مكونةً أساسًا من الأَنْجِلِيِّينَ، الذين بهم تَسَمَّتِ الإنجليزيةُ، والصَاقِسِيِّينَ، واليُوطِيِّينَ. اِتحدتْ لهجاتُهم الجرمانيةُ لتشكلَ الصورةَ الأولى للغةِ الإنجليزيةِ، والتي اصطُلِحَ في العصرِ الحديثِ على تسميتِها الإنجليزيةَ القديمةَ.

عَرَفَتِ اللغةُ الإنجليزيةُ القديمةُ بعد ذلك تحولاتٍ مهمةً، أولًا مع قدومِ مهاجرينَ إسْكَنْدِناوِيِّينَ يتحدثون الإسكندناويةَ القديمةَ، وهي لغةٌ جرمانيةٌ شماليةٌ، وثانيًا مع الغزوِ النُرْمَنْدِيِّ لإنجِلترا في عامِ 1066 مـ (458 هـ)، الذي يتخذُه الدارسونَ لحظةَ بدايةِ اللغةِ الإنجليزيةِ الوسيطةِ، والذي جلبَ للجزيرةِ اللغةَ الفرنسيةَ القديمةَ، وبالتحديدِ اللهجةَ النرمنديةَ القديمةَ. كانَ للفرنسيةِ النرمنديةِ أثرٌ بالغٌ في معجمِ اللغةِ الإنجليزيةِ التي اقترضتْ منها الكلماتِ المتعلقةَ بالحقلِ السياسيِّ والتشريعيِّ. وكانَ للإنجليزيةِ بدورِها أثرٌ على الفرنسيةِ المَحْكِيَّةِ في إنجلترا، التي صارتْ لهجةً مستقلةً يُطلَقُ عليها اسمُ النرمنديةِ الإنجليزيةِ.

أكبرُ حدثٍ جعلَ اللغةَ الإنجليزيةَ أقربَ لما هي عليه الآنَ من الناحيةِ الصوتيةِ هو التَغَيُّرُ الصائتيُّ الكبيرُ، الذي انطلقَ جنوبيَّ الجزيرةِ البريطانيةِ في مطلعِ القرنِ الـ15 مـ، واستمرَّ تدريجيًّا ليشملَ جميعَ اللهجاتِ الإنجليزيةِ بحلولِ القرنِ الـ18. هذا التغيرُ الصائتيُّ شملَ أساسًا الصوائتَ الطويلةَ (حروفَ المدِّ) التي صَيَّرَها لَيِّنَةً. على سبيلِ المثالِ، كانتْ كلمةُ «mouth» (فم) تُقرَأُ في الأصلِ /مُوث/، فأصبحتْ بفعلِ التغيرِ الصائتيِّ الكبيرِ وإلى هذا الحينِ تقرأُ /مَوْث/. ومثلُ ذلك أيضًا كلمةُ «time» (وقت، زمن) التي كانتْ تقرأُ /تِيم/ وأصبحتْ تقرأُ /تَيْم/. ويُعَدُّ هذا الحدثُ أبرزَ ما يميزُ الإنجليزيةَ الحديثةَ الناشئةَ، وهو اسمُ طورِ اللغةِ الإنجليزيةِ الذي تَبِعَ الإنجليزيةَ الوسيطةَ. أهمُّ الأعمالِ الأدبيةِ في هذه الفترةِ ما ألّفَه شاكِسْبِير، الذي تُنسَبُ إليه أحيانًا اللغةُ الإنجليزيةُ فتدعى لغةَ شاكسبير، وترجمةُ الإنجيلِ إلى الإنجليزيةِ التي أمرَ الملكُ جامِس بإنجازِها. واسم «جامِس» هنا هو النطقُ القديمُ لـ«James» قبلَ تمامِ التغيرِ الصائتيِّ الكبيرِ، ليصبحَ نطقُه «جَيْمِس»؛ كذلك اسمُ «شاكِسْبِير» (Shakespeare) الذي أصبحَ يُقرَأُ «شَيْكِسْبِير».

تأثير اللغة العربية عليها
إذا ما نظرنا تاريخياً، نجد أن مقداراً كبيراً من المفردات جراء الاحتكاك المباشر، الذي زاد الالتماس اللغوي الإنجليزي مع جملة المفردات العربية التي رست في صلب لغات أوروبا. غير أن السنوات اللاحقة، لاسيما بدءاً من القرن الثامن عشر، حتى القرن العشرين، شهد مزيداً من الالتماس اللغوي. كان هو الآخر مصدراً لدخول بعض الكلمات العربية في اللغة الإنجليزية. صحيح أن التبادل اللغوي في العصر الحديث، أخذ ينشط في الاتجاهين، لا سيما من الإنجليزية إلى العربية، لكن اللغة الإنجليزية اكتسبت حديثاً بعض المفردات العربية. وهذه الظاهرة قد تكون مستمرة إلى يومنا هذا.

ليس هناك إجماعٌ أكاديمي حول عدد المفردات ذات الأصل العربي في الإنجليزية. في دراستة الشهيرة (1933) حول هذه الظاهرة، قدم الباحث الإنجليزي والت تايلور التقدير الأعلى، وهو حوالي الألف مفردة، غير أنه نفسه أشار إلى أن أغلب هذه المفردات قد خرجت من التداول، وأن عدد المفردات التي لا تزال شائعة إلى حد ما يناهز 260 مفردة لا غير. بعد ذلك بأربعين سنة تماماً، أحصت ساهرة عبدالحميد السيد عدد المفردات العربية التي لا تزال على قيد التداول في الإنجليزية فوجدتها 515 مفردة. من المفيد في هذا السياق أن نذكر الدراسة التي وضعها تشارلز أوغاستوس فنل عام 1892، والتي أحصت في الإنجليزية 225 مفردة ذات أصل عربي، ذلك لأنها لم تكتفِ بإحصاء المفردات العربية بل قامت أيضاً بمقارنة باقي اللغات على الإنجليزية. وقد أتت العربية حسب هذه الدراسة في المرتبة السابعة (مسبوقةً من قِبل اللاتينية فالفرنسية والإيطالية والإسبانية واليونانية والهندية). بعد ذلك بحوالي قرن، أي عام 1987، قام ديفيد بارنهرت بمقارنة مماثلة، وأتت النتيجة شبيهة، حيث حلّت العربية في المرتبة السادسة (بعد الفرنسية فاليابانية والإسبانية والإيطالية واللاتينية) (المرجع نفسه).

فضلاً عن ذلك، فقد شغفت العربية العقول الإنجليزية في العلم والأدب، وهناك العديد من الأمثلة التاريخية على ذلك. فقد سافر الباحث الإنجليزي أدلر أوف باث في أوائل القرن الثاني عشر إلى جنوب مضيق المانش لكي يدرس العربية، وقام بترجمة لوائح الخوارزمي الفلكية إلى اللاتينية، إلا أنه لم يكن وحيداً في نشاطه هذا، بل كان عدد لا يستهان به من الأكاديميين الإنجليز يقومون باستطلاعات نحو القارة الأوروبية سعياً وراء مخطوطات عربية يقومون بترجمتها إلى اللاتينية، وكانت الدراسات العربية -أو الـ Arabum studia مثلما كانت تُعرف باللاتينية- حقلاً أكاديمياً هاماً. حتى أن جامعة أوكسفورد استحدثت منصبها الأول للبروفيسور اللاودي للغة العربية عام 1636، وقد شغله آنذاك إدوارد بوكوك الذي كان قد ألف كتاباً اسمه «نبذة عن تاريخ العرب» (وِلسن 2001).

في الأدب، يمكن الحديث عن جفري تشوسر في القرن الرابع عشر باعتباره أول كتاب إنكلترا الكبار الذين بدؤوا باستعارة المفردات العربية واستخدامها في مؤلفاتهم، ذلك أنه كان شديد الاهتمام بالعلوم والفلسفة القرْوَسطية التي كانت تعتمد بشكلٍ كبير على العربية. في الواقع فإن الإنكليزية تدين لـ تشوسر بكلمة Arabic نفسها، غير أنها تدين له بما مجموعه 24 كلمة ذات أصلٍ عربي استعارها عبر الفرنسية إجمالاً، نذكر منها almanac (التقويم) التي تأتي من كلمة «المناخ» وnadir (الحضيض) التي تأتي من كلمة «النظير»، وalkali (القِلي)، sating (الساتان) التي تأتي من كلمة «زيتوني» (نسبةً إلى بلدة تسنكيانغ في الصين). استمر تداول الكلمات العربية في الأدب الإنجليزي خلال عصر التنوير، وإن تم استخدامه لا لخلق كلمات جديدة بل لإشاعة جو إكزوتيكي في عدد من المؤلفات المتعلقة بالشرق. كان هذا حال «مؤلفات السير وليام دجونز في سبعينات وثمانينات القرن الثامن عشر، ووليام بكفورد في روايته «ڤاتِك» (1784)، ولورد بايرون في عدد من القصائد، وتوماس مور في «لالاّ رُخ» [رواية] (1817) وبالضرورة في الترجمة الأكاديمية التي قام بها إ.و.لاين لكتاب «تسالي الليالي العربية» (40-1838)» (كاي 1994).

اليوم، توجد المفردات العربية في شتى المجالات في اللغة الإنجليزية، وللعد لا للحصر نذكر بأن المتكلم بالإنجليزية يستخدم كلماتٍ عربية عن قصد أو بغير قصد كما يلي: في العمارة، وفي علوم الحيوان والطير، وفي الملابس والقماش، وفي علوم الكيمياء والألوان والمعادن، وفي ميدان الطعام والشراب، وفي الجغرافيا والسفر وعلم الفلك، وفي الأمور المنزلية والحياة اليومية، وفي الغناء والموسيقى، وفي المسرح، وفي مجال التبرج والتزيّن، وفي عالم النبات، وفي العلوم والرياضيات، وفي الرياضة، وفي التجارة والمال.

المصدر: Driouchcity

ShareTweetPin

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الأخبار

تقطعت السبل بنحو 1000 مهاجر على متن سفن المنظمات غير الحكومية مع هبوب العاصفة

تقطعت السبل بنحو 1000 مهاجر على متن سفن المنظمات غير الحكومية مع هبوب العاصفة

كينيا: الشلن الذي حملته قوة الدولار

كينيا: الشلن الذي حملته قوة الدولار

ارتفاع متوقع للمباني الخشبية

ارتفاع متوقع للمباني الخشبية

قمة COP27 تسابق الزمن مع ساعة المناخ

قمة COP27 تسابق الزمن مع ساعة المناخ

  • Driouchcity
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن ؟
Phone: 0412876325

© 2022 موقع الدريوش سيتي -جميع الحقوق محفوظة DRIOUCHCITY.

No Result
View All Result
  • الدريوش
  • الناظور
  • وطنية
  • دولية

© 2022 موقع الدريوش سيتي -جميع الحقوق محفوظة DRIOUCHCITY.